1 - يا شاردا بالأمسِ كنتَ مع القطيعْ تحيا حياة الأنسِ وليس ما يريع واليوم وسط وادٍ تحفه الأخطار تجري بغير هادٍ مضطربا مُحتار
القرار يا شاردا تعالَ يا شاردا تعالَ يا شاردا تعالَ نهارك قد مال
2 - طريقك قد شاكَ يا تابعا هواك تشققت كعباكَ والخوف قد أضناك حتى متى تضلُّ وقد أتى المشيب وفيك حَلّ كل سقم ولا طبيب
3 - ماذا عساك تجني مِن عالم الغرور آه وماذا تعني الحياة في الشرور يا ليتك للرشد ترجع تائبا يسوع رب المجد لا يُخزي طالبا Source: ترانيم الإيمان #96