1) من أنا لأصيرَ من شعبكَ
من دُعيَ عليهمِ اسمُكَ
عجبًا هل دعوتني أنا
لأكون ملكا لك
هل لغريبٍ، لضالٍّ أثيمٍ
أن ينتميَ للملك
عرَّفتني كم أنك رحيمٌ
إذ غرستني في كرمتِكْ
القرار
مباركٌ اسمُ الرب
مباركٌ اسمُ الرب
كلُّ ما في باطني يقول
مباركٌ اسمُ الرب
2) أظهرتَ لي عظيمَ رحمتِكَ
بسفكِ دماءِ الحمل
حبُّك يفوقُ كلَّ خيالٍ
بجُملتي أباركُكَ
مجدًا لك قد انشقَّ الحجابُ
وأعلنتَ لنا سرَّك
الآن أصرخُ يا أبا الآبُ
مجدًا فقد صرتُ لَكَ