1 - كم أودُّ أن أشيدُ بيسوعي منذ أن وجدتُهُ أوفَى صديقْ كيف أجرى في تغييراً عجيباً عاجزاً عن فِعلِهِ أقوى رفيقْ
القرار ليس من يهتم بي كَرَبِّي ليس من صديقٍ مثلُهُ فهوَ قد محا ذُنوبي وظَلامي فعجيب حبهُ
2 - كنتُ في شرٍ وفي خوفٍ أسيرُ عندما وجدني ذاك القديرْ فأحاطت بي يمينُهُ الحنونُ وهدتني نحو دربِهِ المنيرْ
3 - إنه دوماً يَزيدُني يقيناً وابتهاجا بكلام جودهِ أما حبُه لخاطيءٍ نظيري فهو سرٌ يُعلَنُ في مجدِهِ
4 - ومن قلبي أهدي حمدا وتسبيحا لمخلصي ونوري في الحياه ورجائي بل يقيني وعزائي أن ألاقيه وأبقي في سماه Source: ترانيم الإيمان #126