1 - إن هاجت الأنواءُ وهبت الرياحْ في الرب لي رجاءُ في وعده أرتاحْ تعضدني يمناه في العسر والأهوال لا أبتغي سواه مهما تَكُ الأحوال
2 - لا ضيرَ في الآلامِ والموتُ لا يُخيفْ ما دمتُ في سلامي مع سيدي اللطيف تضيءُ في طريقي مِن حبهِ الأنوارْ لا أختشي مِن ضيقِ لمجده، أو عار
3 - يلذُ لي مرآهُ بمُقلةِ الإيمان فغايتي رضاه وشهوةُ الجِنان إني أسيرُ حبه لو جُزتُ في الأخطار يضمني لقربهِ ويدفع الأضرار
4 - فلْيأتِ أيُّ حالِ فقرٌ أو اكتفاء فهو غنايَ، مالي وغيرُهُ هباءْ هذا سروري، مجدي وبهجتي العظمى يسوع كلُّ قصدي ومطمحي الأسمى Source: ترانيم الإيمان #158