1- فيكَ يا كلَّ الأماني وجدَ القلبُ مُناه ناءَ أياما طويله بعدما ضلَّ خُطاه كان يجري في عَيَاءٍ حائرًا في ظلمةٍ كان يرنو لِمَلاذٍ كانَ في دوَّامَةٍ
2- وبدا شخصٌ جريحٌ في جِراحِهِ الشفاء زارَ قلبي وافتداهُ فابتدا عهدُ الوفاءْ كانتِ الدُّنيا صغيره لم تسَع كل السُّرور صارَ عُصفورًا طليقا كان يعلو كالنُّسور
3- وأنا ربي أصلي طالبا منك الهُدى واعدًا إكمالَ سيري للسما طولَ المدى وأرى الدنيا شِباكا تبتغي إرادتي إن بإحداها أُسِرتُ ردَّ لي حريتي Source: تسابيح الرجاء #255